سورة الفرقان سورة التمييز بين كل متشابه ولذلك اختص به العقل النبوي الخالي من الماضي والذي يتبارك

سورة الجن سياحة في اعماق العقل الراشد الناضج حيث تنجلي عجائب القرآن في تجسيدات غامضة

لكل داء دواء فقد كشف الله الرجز وتمت كلمة ربك الحسنى في كل مواقع العقول الموصولة بالله والمرموز اليها بـ( بني اسرائيل )

في هذه القمم الشواهق نجد معنى سجود القوى النورانية للطين والماء قد اخذ ابعاداً اخرى اذ أن السجود لم يتم الا بعد خلق الخلق وتصويرهم

المرسلات عرفا تشير الى المعرفة المطلقة التي تعصف بالماضي كل لحظة مدبرة ، وتنشر الحاضر في كل لحظة مقبلة، حتى تطمس نجوم علومك، وتفرج سماء فهومك

في اللحظة الحاضرة تكون كل الاقدار قدراً واحداً فتصير الليلة خيراً من الف شهر لغياب اللحظة المقبلة فلا يبقى الا كلام الله

ذكر الصلاة في سورة الماعون وفي بعض السور قبلها دليل على وجود صور اخرى من الصلاة في السنة الاولى من البعثة المحمدية

مفاتيح فهم الزمان في تلك المثاني الضالة اشتاتا في غواشي الليل المهتدية في تجليات النهار بين العسر واليسر

القاء احمال النفس المتزملة باعباء الماضي في سورة المزمل

التعلق بقلم وبغير قلم في سورتي العلق والقلم